كشفت مصادر مطلعة بوزارة الصحة لـ«عكاظ»، إنهاء معاناة زارعي القوقعة قريباً، بتوفير كافة احتياجاتهم السمعية.
وأكدت المصادر أن معاناة زارعي القوقعة المسجلين في برنامج الزراعة الإلكترونية ستنتهي مع بداية العام القادم، بتوفير احتياجاتهم السمعية من الإكسسوارات الخاصة بالقوقعة الإلكترونية التي توقفت بسبب الإجراءات الأخيرة من قبل وزارة الصحة، بخصوص توفير الأدوية والأجهزة والمستلزمات الطبية، ونقل ملكية المخازن الطبية الرئيسية التابعة للوزارة إلى الشركة الوطنية (نوبكو)، للشراء الموحد للأدوية والأجهزة والمستلزمات الطبية، بحيث تكون الشركة مسؤولة مسؤولية كاملة عن توفير تلك الاحتياجات واللوازم للمستشفيات ومراكز السمع، وتأمينها للمستحقين.
وبينت المصادر أن احتياجات زارعي القوقعة من مستلزمات السماعات الإلكترونية، تشتمل على أسلاك السماعات والبطاريات والفلاتر، التي تستهلك بشكل مستمر، إضافة إلى أجهزة الـ«إف ام» المساعدة في تحسين عملية السمع في القاعات والأماكن التي بها إزعاج مستمر، إذ إنها ذات قيمة مادية عالية.
وأكدت المصادر أن من حق زارعي القوقعة الحصول على سماعة بديلة في نفس الوقت، في حال تعطل المستخدمة بالكامل وهي تحت الضمان الدولي للمنتج.
وأكدت المصادر أن معاناة زارعي القوقعة المسجلين في برنامج الزراعة الإلكترونية ستنتهي مع بداية العام القادم، بتوفير احتياجاتهم السمعية من الإكسسوارات الخاصة بالقوقعة الإلكترونية التي توقفت بسبب الإجراءات الأخيرة من قبل وزارة الصحة، بخصوص توفير الأدوية والأجهزة والمستلزمات الطبية، ونقل ملكية المخازن الطبية الرئيسية التابعة للوزارة إلى الشركة الوطنية (نوبكو)، للشراء الموحد للأدوية والأجهزة والمستلزمات الطبية، بحيث تكون الشركة مسؤولة مسؤولية كاملة عن توفير تلك الاحتياجات واللوازم للمستشفيات ومراكز السمع، وتأمينها للمستحقين.
وبينت المصادر أن احتياجات زارعي القوقعة من مستلزمات السماعات الإلكترونية، تشتمل على أسلاك السماعات والبطاريات والفلاتر، التي تستهلك بشكل مستمر، إضافة إلى أجهزة الـ«إف ام» المساعدة في تحسين عملية السمع في القاعات والأماكن التي بها إزعاج مستمر، إذ إنها ذات قيمة مادية عالية.
وأكدت المصادر أن من حق زارعي القوقعة الحصول على سماعة بديلة في نفس الوقت، في حال تعطل المستخدمة بالكامل وهي تحت الضمان الدولي للمنتج.